أعلان الهيدر

الاثنين، 24 أغسطس 2020

الرئيسية تصوير الاطعمة والمنتجات

تصوير الاطعمة والمنتجات


تصوير الاطعمة والمنتجات
تصوير الاطعمة والمنتجات


تصوير غذائي


التصوير الغذائي أو التصوير الفوتوغرافي للأغذية أحد أنواع التصوير الفوتوغرافي الذي يهدف إلى خلق حياة وصورة رائعة عن الغذاء، يستخدم بصورة رئيسية في الإعلانات على شاشات التلفاز، المجلات، التعبئة والتغليف، قوائم الطعام في المطاعم والفنادق وكتب تعليم الطبخ.

تعتبر عملية التصوير الفوتوغرافي للأطعمة عملا تعاوني، يتضمن عادة مخرج فني، مصور، صانع أغذية، مصمم دعاية ومساعديه.

في الإعلانات، غالبًا ما يُستخدم التصوير الغذائي لإضافة صورة خادعة عن المنتج سواء في المبالغة عن جاذبية الطعام أو حجمه، لا سيما الوجبات السريعة.


محتويات
1 زاوية التصوير
2 مصمم الأغذية
3 الهامبرغر والسندويشات
4 انظر أيضا
5 المصادر
6 المراجع
7 وصلات خارجية

زاوية التصوير

إحدى صور الأطباق الصينية
يعتمد مصوري الطعام على خلق جاذبية للطعام لإثارة غريزة الفجع لدى الزبائن عن طريق أخذ صورة من أفضل زاوية ممكنة للطبق المكون من عناصر تم ترتيبها بشكل معين لاظهارهم بأفضل شكل.

مع تطور التقنيات، تم إلحاق الإضاءة الرومانسية وزوايا ضحلة والمزيد من الدعائم حتى أطلق بعض النقاد مصطلح الإباحية الغذائية على الزيادات المبالغ فيها. في الآونة الأخيرة، أصبح الاتجاه السائد في التصوير الفوتوغرافي للغذاء التجاري الغربي هو تقديم الطعام بطريقة بسيطة ونظيفة وطبيعية بقدر الإمكان وبقليل من الدعامات بالاعتماد فقط على التركيز الانتقائي، الألواح المائلة واللقطات القريبة. على سبيل المثال، يميل المصورون إلى الاهتمام بزيادة ارتفاع الأطباق والتي تتناسب طرديا مع عدد مكوناته والتي تصلح للتصوير من زوايا ضيقة.

مصمم الأغذية

طبق يتم تصميمه للتصوير الفوتوغرافي
يختص دور مصفف الطعام في جعل الطعام يبدو أكثر جاذبية مما هو في الواقع. يختلف مقدار الوقت والجهد الذي يبذله كل مصمم لترتيب الطعام بعناية عن ما يبذله الطاهي في المطعم أو الفرد في منزله. معرفة كيفية ترجمة الذوق والرائحة والجاذبية الخاصة بالطبق الحقيقي إلى صورة ثنائية الأبعاد هي ما تميز مصمم عن أخر.

يمتلك مصففي الغذاء خبرة طهي كبيرة فبعضهم طهاة محترفين والبعض الأخر لدية خبرة في الاقتصاد المنزلي بالإضافة إلى معرفتهم بحيل التسويق فهم خبراء إبداعيين يقوموا برسم شكل للطعام ويصنعوا الطعام وفقا لذلك.

الهامبرغر والسندويشات

لا تبدو الكعكة والهامبرغر بالجبنة متساوية لا في الشكل ولا في المكان مما يجعل مظهرها غير جذاب كما هو مطلوب.
يعتبر تصوير الهمبرغر تحديًا نظرًا لأن الكعك يخفق بسهولة وسرعة فقدان الهمبرغر المجمع إلى جاذبيته البصرية. عند تصنيع البرغر، يتم وضع المكونات في مكانها المطلوب باستخدام مسواك وإزالة الأجزاء الداخلية من شرائح الطماطم لتجنب تغيير لون المكونات من عصيرها.

يتم طهي فطائر اللحم بطريقة سطحية واستخدام شعلة نار على الحواف لتحصل على اللون البني المميز لجعلها أكثر شهية مع استخدام ألوان. أما شرائح الجبن فيتم تنظيفها باستخدام منظف منزلي لجعل منظرها طازجة أكثر. يتم رسم التوابل مثل المايونيز على الحواف كما يستخدم البخار عادة لخلق صورة البرغر الساخن.

يتم تجميع السندويشات باستخدام تقنيات مماثلة حيث يتم استخدام مناشف ورقية مبللة لمنع الخبز من الجفاف. في حالة إرادة تصوير نصف شطيرة، يتم تقسيم الخبز والمكونات بشكل فردي باستخدام مقص وتجميعها في مكانها.




يعتبر تصوير الأطعمة عزيزي القارئ فناً بحد ذاته فمجال التصوير مهمة غاية في الروعة والمتعة، فنستطيع إستخدام هذه الصور في حملة ترويجية لبيع المأكولات أو كصور دعائية للمحال التجارية، يمكن إنتقاء افضل العدسات لتصوير الاطعمة من خلال القائمة التي سنعرضها لكم في محور حديثنا في هذا المقال .




تعرف على افضل العدسات لتصوير الاطعمة


* افضل العدسات لتصوير الاطعمة
– عدسة 50 ملم والمعروفة بـ Nift Fiffty

تتميز هذه العدسة بأنها غير مكلفة وخفيفة الوزن وعالية الجودة مقارنةً مع سعرها،



والبعد البؤري لها يناسب أنماط عديدة للتصوير الفوتوغرافي ، فنحن نشعر بالقلق عند إختيار

عدسات التصوير الفوتوغرافي للأطعمة فعند إستخدام هذه العدسة سيكون الأمر سهلاً.



تعد هذه العدسة جزءاً أساسياً من معدات كل مصور، فهي تظهر الخطوط المسطحة

والطاولات المحيطة بوجبات الطعام وإلتقاط الصور التي تحتاج إلى تضمين الكثير

من العناصر المحيطة .



عدسة The 50mm ’Nifty Fift



هي عدسة مثالية لإلتقاط مشهد أوسع حتى تتمكن من إقتصاص الصور بعد إلتقاطها،

ويمكن للعدسة التقاط صور أكثر قوة بدون أي تشويه.



يجب إستخدامها في الإضاءة الخافتة، أو عند التصوير في المقاهي والمطاعم حيث يمكن

أن تصل إلى فتحة f / 1.4 او f / 1.8 ويمكن إستخدامها للحصول على صور جميلة

بالأخص للمصورين المبتدئين .




عدسة 60 ملم مايكرو

يقول أحد المصورين المحترفين أنه كان يستخدم عدسة نيكور 60mm Micro AF-S 2.8G

وهي أول عدسة اشتراها وبقيت المفضلة لديه، هذه العدسة تستطيع تشكيل الضوء بطريقة فنية رائعة،



تظهر فيها التفاصيل بشكل حاد لايصدق، وهذه العدسة أحد أجمل الظلال من أي عدسات أخرى



وتمتاز بمسافة قصيرة للتركيز، وهي ذات سعر معقول وجودة كبيرة .



عدسة 60MM مايكرو 6 الماكرو


– افضل العدسات لتصوير الاطعمة : عدسة 105 ملم مايكرو / 100 ملم ماكرو
تعد أفضل العدسات لتصوير الأطعمة وهي ذات سعر مناسب للجميع، يحتاج تصوير الأطعمة

إلى إظهار التفاصيل حتى لبذور السمسم الصغيرة فيجب أن تكون هنالك قدرة على التركيز عن كثب

على موضوع الصورة .


شاهدوا أيضاً >> إفتتاح أول متجر كاميرات سوني في الشرق الأوسط I مدرسة الإبداع العربية


تسمح لك هذه العدسة  بالحصول على زاوية 45 درجة للطبق الخاص بك مع المحافظة على

معظم العناصر الموجودة في الخلفية.



عدسة 105mm مايكرو 100MM ماكرو



لا تقدم العدسات ذات الزاوية العريضة مثل 50 مم أو 60 مم صوراً عندما تُستخدم



لإلتقاط صور الأطباق بزاوية 45 درجة؛ فكلما إقتربت لطبق مع تلك العدسات زاد التشوه.





ولن يبدو الطبق جميلاً، ولكن هذه العدسة سوف توفر بُعد بؤري من 90 إلى 105 ملم

وصور أكثر جمالاً للأطباق عندما يتم تصويرها بزاوية 45 درجة.



 عدسة Tilt-Shift Lens
قد تكون عدسة التكبير أو التصغير القابلة للإمالة مجرد عدسة إختيارية للمصورين المحترفين،

فتسمح لك بالتحكم الدقيق في مستوى التركيز وفي اي مكان في الصورة.



فيمكن التحكم في مستوى التركيز بشكل إنتقائي، مما يسمح لطبق الطعام الموجود في مقدمة الصور

بالتركيز في الصورة بشكل كبير في حين أن المواضيع في الخلفية بعيدة عن التركيز بشكل مميز.



عدسة The Tilt-Shift Lens



يمكن من خلال هذه العدسة تصوير الطبق بزاويته الأكثر إرضاء والتحكم في الهوامش

حول الامور التي يتم تضمينها دون تغيير زاوية الكاميرا أو المسافة أو مكان الطبق



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.